تأثير التغذية على المزاج for Dummies
لا شيئ من الممكن أن يؤثرعلى الحالة المزاجيّة للإنسان بشكلٍ سلبي أكثر من البطاطا المقليّة، وذلك لأنّها غنيّة بالدهون السيئة والصوديوم، لهذا فإنّ الخبراء ينصون بالتقليل قدر المستطاع من تناول البطاطا المقليّة، واستبدالها بالبطاطا المسلوقة.
في ما يأتي أبرز الأطعمة الغنية بالسيلينيوم والمغنيسيوم والزنك:
يجب أيضًا تجنب الأطعمة المصنعة والدهنيات الضارة التي قد تؤثر سلبًا على صحة العقل وتركيزك.
ايضاً، هناك أطعمة غنية بالمغنيسيوم وحمض الفوليك التي تعتبر ضرورية لصحة الدماغ والعقلية.
وهذا ما ينتج عنه سوء التغذية، التي يمكن معرفتها من مجموعة من الأعراض، من بينها فقدان الوزن غير المقصود، وفقدان الشهية، وقلة الاهتمام بالطعام، وشحوب الجلد أو سماكته أو جفافه، والاصابة بالطفح الجلدي، وتساقط الشعر بسهولة، والشعور بآلام المفاصل، ونزيف في اللثة، ثم عدم القدرة على الرؤية ليلاً.
في حال كنتِ تعاين من الاكتئاب، تابعي معنا ما هو الاكتئاب المقاوم للعلاج... وهل من تقنيات مساعِدة.
يحتوي النعناع الأخضر على العديد من المركبات التي تساهمُ في تعديل المزاج، واسترخاء كافة الأعصاب المنتشرة في الجسم، للتخلّص من عوامل القلق والتوتر، لهذا ينصح الأطباء بشرب كوب من شاي النعناع الأخضر المُحلى بالعسل يوميًا.
يهدف هذا المقال إلى فهم العلاقة الوثيقة بين التغذية ومستويات العصبية، وكيف أن مستويات العصبية والتوتر تتأثر بشكل كبير بنوعية الطعام المدرج في الأنظمة الغذائية، إذ إن لبعض الأغذية الغنية بالفيتامينات والمعادن دورًا فاعلًا في تقليل العصبية، والتوتر، والغضب، وتعزيز الهدوء وتحسين الحالة النفسية، بالإضافة إلى الأطعمة التي يجب تجنبها، والتي لها أثر سلبي على الصحة النفسية.
النوم والصحة النفسية: ما العلاقة بينهما؟ نقص البوتاسيوم والاكتئاب: هل من علاقة بينهما؟ الغدة الدرقية والزعل: هل توجد علاقة بينهما؟ نقص فيتامين د والاكتئاب: هل توجد علاقة بينهما؟ أعراض ارتجاع المريء النفسية: اكتئاب وقلق وأكثر نقص البكتيريا النافعة: مخاطر وطرق علاجها السيروتونين والدوبامين: ما العلاقة بينهما؟ السيروتونين والوسواس القهري: اكتشف العلاقة بينهما الصرع والاكتئاب: ما العلاقة بينهما؟ الأكثر قراءة
لكن الجديد الآن هو توجه الدراسات لبحث العلاقة بين الطعام والصحة النفسية .
اكتشف الطبي الصحة النفسية الصحة النفسية الدليل الطبي مكالمة صوتية
تتميّز المشروبات الكحوليّة بقدرتها الكبيرة على تعكير مزاج الإنسان وزيادة تقلباتهِ وذلك لأنّ الكحول تساهم في زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من حدة التوتر والقلق النفسي.
أما إذا كنت من محبي الوجبات السريعة والمشروبات والأغذية السكرية التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة المضرة، فغالبا لن يسرك ما ستقرؤه، فهذه الأغذية بحسب الدراسات تمتلك تأثيرا مشابها للمواد التي تسبب الإدمان في الدماغ، ووفقا لسونال هناك أطعمة تسمى "بأطعمة المزاج الجيد مثل الشوكولاتة" ولكن "تأثيرها قصير المدى وتؤدي كثرتها إلى القلق والتوتر" وكلما شعرنا بالإحباط أكثر ازدادت رغبتنا بتناول المزيد من هذه السكريات التي تخلق استجابة تشبه الإدمان في أدمغتنا فنشعر بأن مزاجنا يعتدل مباشرة، ولكن لا يكاد أن يعود هذا الشعور بالاكتئاب مجددا نتيجة تناول هذه الأطعمة نفسها التي تتسبب بنوع من التهيج أو الالتهاب في الجسد والدماغ فتسهم بشعورنا بالتوتر والقلق ونجد أنفسنا نخوض في دائرة مغلقة.
نعم إن العلاقة بين الغذاء والحالة المزاجية موجودة بالفعل، حيث وُجد أن بعض الأغذية تأثير التغذية على المزاج تُعدّ علاج مُساعد للتخلص من الاضطرابات النفسية السلبية، مثل: الاكتئاب.